هل ترغبين في معرفة المزيد؟ نقدم لك إجابات عن أكثر الأسئلة التي تطرحها مريضاتنا حول انتقال قسم الطوارئ بمستشفى النساء إلى مركز صحة المرأة والأبحاث.
س. ما هو سبب نقل قسم الطوارئ بمستشفى النساء؟ج. تم افتتاح مركز صحة المرأة والأبحاث خلال شهر ديسمبر عام 2017م، ونقوم حالياً بنقل معظم خدماتنا من مستشفى النساء إلى هذا المرفق الحديث والمتطور. سيوفر هذا المستشفى الجديد سعة سريرية إضافية وهو ما سيساعدنا على تقديم المزيد من خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة ضمن مرافق متطورة ذات مستوى عالمي.
س. ما هو الفارق بين قسم الطوارئ بمركز صحة المرأة والأبحاث وقسم الطوارئ الرئيسي بمستشفى حمد العام؟ج. يوفر قسم الطوارئ الجديد بمركز صحة المرأة والأبحاث الرعاية للنساء اللاتي يكنّ بحاجة لخدمات الرعاية الصحية الطارئة لأمراض النساء والتوليد، مثل النزف المهبلي وآلام الحوض والأورام الليفية والتهابات الأعضاء التناسلية. أما بالنسبة لجميع الحالات الطبية الطارئة الأخرى، فيتوجب على النساء التوجه إلى قسم الطوارئ الرئيسي بمستشفى حمد العام أو بمستشفى الوكرة أو المستشفى الكوبي أو مستشفى الخور.
س. ما الذي يتوجب على المرأة القيام إذا أصيبت بحالة طارئة وكانت بحاجة لخدمات الرعاية الصحية الطارئة لأمراض النساء والتوليد خلال هذا الأسبوع وقبل يوم 11 مايو 2018م؟ج. سوف يفتح قسم الطوارئ بمركز صحة المرأة والأبحاث أبوابه لاستقبال المريضات في تمام الساعة السادسة صباحاً من يوم الجمعة الموافق 11 مايو 2018، ولذلك يتوجب على النساء الحوامل اللاتي يلاحظن بدء أعراض المخاض مثل حدوث تقلصات منتظمة أو بدء خروج ماء الرحم، أو اللاتي يصبن بأي حالة طوارئ أخرى مرتبطة بأمراض النساء والولادة قبل هذا التاريخ، الاتصال على الرقم 999 أو التوجه إلى قسم الطوارئ بمستشفى النساء.
س.ما هي الخدمات الأخرى التي سيتم نقلها من مستشفى النساء إلى مركز صحة المرأة والأبحاث يوم 11 مايو 2018؟
ج. سيتم اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 11 مايو 2018 نقل قسم طوارئ النساء والولادة وجميع خدمات المرضى الداخليين بمستشفى النساء بما في ذلك وحدات الولادة ووحدة العناية المركزة للأطفال حديثي الولادة بشكل دائم إلى مركز صحة المرأة والأبحاث في مدينة حمد بن خليفة الطبية.
س.هل ستبقى بعض الخدمات في مستشفى النساء بعد يوم 11 مايو 2018؟
ج. سيتم اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 11 مايو 2018 إغلاق معظم خدمات مستشفى النساء ونقلها إلى مركز صحة المرأة والأبحاث في مدينة حمد بن خليفة الطبية، بينما ستظل عيادات الخصوبة والمساعدة على الإنجاب في موقعها الحالي بمستشفى النساء.
